دعای سمات
دعای سمات
اللّٰهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُکَ بِاسْمِکَ الْعَظِیمِ الْأَعْظَمِ الْأَعَزِّ الْأَجَلِّ الْأَکْرَمِ، الَّذِى إِذا دُعِیتَ بِهِ عَلىٰ مَغالِقِ أَبْوابِ السَّماءِ لِلْفَتْحِ بِالرَّحْمَهِ انْفَتَحَتْ، وَ إِذا دُعِیتَ بِهِ عَلىٰ مَضائِقِ أَبْوابِ الْأَرْضِ لِلْفَرَجِ انْفَرَجَتْ، وَ إِذا دُعِیتَ بِهِ عَلَى الْعُسْرِ لِلْیُسْرِ تَیَسَّرَتْ، وَ إِذا دُعِیتَ بِهِ عَلَى الْأَمْواتِ لِلنُّشُورِ انْتَشَرَتْ، وَ إِذا دُعِیتَ بِهِ عَلىٰ کَشْفِ الْبَأْسَاءِ وَالضَّرَّاءِ انْکَشَفَتْ؛
وَبِجَلالِ وَجْهِکَ الْکَرِیمِ أَکْرَمِ الْوُجُوهِ وَأَعَزِّ الْوُجُوهِ الَّذِى عَنَتْ لَهُ الْوُجُوهُ، وَخَضَعَتْ لَهُ الرِّقابُ، وَخَشَعَتْ لَهُ الْأَصْواتُ، وَوَجِلَتْ لَهُ الْقُلُوبُ مِنْ مَخافَتِکَ، وَبِقُوَّتِکَ الَّتِى بِها تُمْسِکُ السَّماءَ أَنْ تَقَعَ عَلَى الْأَرْضِ إِلّا بِإِذْنِکَ وَتُمْسِکُ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ أَنْ تَزُولا،
وَبِمَشِییَّتِکَ الَّتِى دَانَ لَهَا الْعالَمُونَ؛ وَبِکَلِمَتِکَ الَّتِى خَلَقْتَ بِهَا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ، وَبِحِکْمَتِکَ الَّتِى صَنَعْتَ بِهَا الْعَجائِبَ، وَخَلَقْتَ بِهَا الظُّلْمَهَ وَجَعَلْتَها لَیْلاً، وَجَعَلْتَ اللَّیْلَ سَکَناً، وَخَلَقْتَ بِهَا النُّورَ وَجَعَلْتَهُ نَهاراً، وَجَعَلْتَ النَّهارَ نُشُوراً مُبْصِراً، وَخَلَقْتَ بِهَا الشَّمْسَ وَجَعلْتَ الشَّمْسَ ضِیاءً، وَخَلَقْتَ بِهَا الْقَمَرَ وَجَعَلْتَ الْقَمَرَ نُوراً؛
وَخَلَقْتَ بِهَا الْکَواکِبَ وَجَعلْتَها نُجُوماً وَبُرُوجاً وَمَصابِیحَ وَزِینهً وَرُجُوماً، وَجَعَلْتَ لَها مَشارِقَ وَمَغارِبَ، وَجَعَلْتَ لَها مَطالِعَ وَمَجارِىَ، وَجَعَلْتَ لَها فَلَکاً وَمَسابِحَ، وَقَدَّرْتَها فِى السَّماءِ مَنازِلَ فَأَحْسَنْتَ تَقْدِیرَها، وَصَوَّرْتَها فَأَحْسَنْتَ تَصْوِیرَها، وَأَحْصَیْتَها بِأَسْمائِکَ إِحْصاءً، وَدَبَّرْتَها بِحِکْمَتِکَ تَدْبِیراً، وَأَحْسَنْتَ تَدْبِیرَها، وَسَخَّرْتَها بِسُلْطانِ اللَّیْلِ وَسُلْطانِ النَّهارِ وَالسَّاعاتِ وَعَدَدِ السِّنِینَ وَالْحِسابِ، وَجَعَلْتَ رُؤْیَتَها لِجَمِیعِ النّاسِ مَرْئً واحِداً؛
وَأَسْأَلُکَ اللّٰهُمَّ بِمَجْدِکَ الَّذِى کَلَّمْتَ بِهِ عَبْدَکَ وَرَسُولَکَ مُوسَى بْنَ عِمْرانَ عَلَیْهِ السَّلامُ فِى الْمُقَدَّسِینَ، فَوْقَ إِحْساسِ [أَحْسَاسِ] الْکَرُوبِینَ [الْکَرُّوبِیِّینَ]، فَوْقَ غَمائِمِ النُّورِ، فَوْقَ تابُوتِ الشَّهادَهِ، فِى عَمُودِ النَّارِ، وَفِى طُورِ سَیْناءَ، وَفِى جَبَلِ حُورِیثَ، فِى الْوادِى الْمُقَدَّسِ فِى الْبُقْعَهِ الْمُبارَکَهِ مِنْ جانِبِ الطُّورِ الْأَیْمَنِ مِنَ الشَّجَرَهِ، وَفِى أَرْضِ مِصْرَ بِتِسْعِ آیاتٍ بَیِّناتٍ، وَیَوْمَ فَرَقْتَ لِبَنِى إِسْرائِیلَ الْبَحْرَ، وَفِى الْمُنْبَجِساتِ الَّتِى صَنَعْتَ بِهَا الْعَجائِبَ فِى بَحْرِ سُوفٍ؛
وَعَقَدْتَ ماءَ الْبَحْرِ فِى قَلْبِ الْغَمْرِ کَالْحِجارَهِ، وَجاوَزْتَ بِبَنِى إِسْرائِیلَ الْبَحْرَ، وَتَمَّتْ کَلِمَتُکَ الْحُسْنىٰ عَلَیْهِمْ بِما صَبَرُوا، وَأَوْرَثْتَهُمْ مَشارِقَ الْأَرْضِ وَمَغارِبَهَا الَّتِى بارَکْتَ فِیها لِلْعالَمِینَ، وَأَغْرَقْتَ فِرْعَوْنَ وَجُنُودَهُ وَمَراکِبَهُ فِى الْیَمِّ، وَبِاسْمِکَ الْعَظِیمِ الْأَعْظَمِ الْأَعَزِّ الْأَجَلِّ الْأَکْرَمِ، وَبِمَجْدِکَ الَّذِى تَجَلَّیْتَ بِهِ لِمُوسىٰ کَلِیمِکَ عَلَیْهِ السَّلامُ فِى طُورِ سَیْناءَ، وَ لِإِبْراهِیمَ عَلَیْهِ السَّلامُ خَلِیلِکَ مِنْ قَبْلُ فِى مَسْجِدِ الْخَیْفِ، وَلِإِسْحاقَ صَفِیِّکَ عَلَیْهِ السَّلامُ فِى بِئْرِ شِیَعٍ [سَبْعٍ]، وَ لِیَعْقُوبَ نَبِیِّکَ عَلَیْهِ السَّلامُ فِى بَیْتِ إِیلٍ؛
وَأَوْفَیْتَ لِإِبْراهِیمَ عَلَیْهِ السَّلامُ بِمِیثاقِکَ، وَلِإِسْحاقَ بِحَلْفِکَ، وَ لِیَعْقُوبَ بِشَهادَتِکَ، وَ لِلْمُؤْمِنِینَ بِوَعْدِکَ، وَ لِلدَّاعِینَ بِأَسْمائِکَ فَأَجَبْتَ، وَبِمَجْدِکَ الَّذِى ظَهَرَ لِمُوسَى بْنِ عِمْرانَ عَلَیْهِ السَّلامُ عَلىٰ قُبَّهِ الرُّمّانِ ، وَبِآیاتِکَ الَّتِى وَقَعَتْ عَلىٰ أَرْضِ مِصْرَ بِمَجْدِ الْعِزَّهِ وَالْغَلَبَهِ، بِآیاتٍ عَزِیزَهٍ، وَبِسُلْطانِ الْقُوَّهِ، وَبِعِزَّهِ الْقُدْرَهِ، وَبِشَأْنِ الْکَلِمَهِ التَّامَّهِ؛
وَبِکَلِماتِکَ الَّتِى تَفَضَّلْتَ بِها عَلىٰ أَهْلِ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ، وَأَهْلِ الدُّنْیا وَأَهْلِ الْآخِرَهِ، وَبِرَحْمَتِکَ الَّتِى مَنَنْتَ بِها عَلىٰ جَمِیعِ خَلْقِکَ، وَبِاسْتِطاعَتِکَ الَّتِى أَقَمْتَ بِها عَلَى الْعالَمِینَ، وَبِنُورِکَ الَّذِى قَدْ خَرَّ مِنْ فَزَعِهِ طُورُ سَیْناءَ، وَبِعِلْمِکَ وَجَلالِکَ وَکِبْرِیائِکَ وَعِزَّتِکَ وَجَبَرُوتِکَ الَّتِى لَمْ تَسْتَقِلَّهَا الْأَرْضُ، وَانْخَفَضَتْ لَهَا السَّماواتُ، وَانْزَجَرَ لَهَا الْعُمْقُ الْأَکْبَرُ ، وَرَکَدَتْ لَهَا الْبِحارُ وَالْأَنْهارُ، وَخَضَعَتْ لَهَا الْجِبالُ، وَسَکَنَتْ لَهَا الْأَرْضُ بِمَناکِبِها؛
وَاسْتَسْلَمَتْ لَهَا الْخَلائِقُ کُلُّها، وَخَفَقَتْ لَهَا الرِّیاحُ فِى جَرَیانِها، وَخَمَدَتْ لَهَا النِّیرانُ فِى أَوْطانِها، وَبِسُلْطانِکَ الَّذِى عُرِفَتْ لَکَ بِهِ الْغَلَبَهُ دَهْرَ الدُّهُورِ، وَحُمِدْتَ بِهِ فِى السَّماواتِ وَالْأَرَضِینَ، وَبِکَلِمَتِکَ کَلِمَهِ الصِّدْقِ الَّتِى سَبَقَتْ لِأَبِینا آدَمَ عَلَیْهِ السَّلامُ وَذُرِّیَّتِهِ بِالرَّحْمَهِ، وَأَسْأَلُکَ بِکَلِمَتِکَ الَّتِى غَلَبَتْ کُلَّ شَىْءٍ، وَبِنُورِ وَجْهِکَ الَّذِى تَجَلَّیْتَ بِهِ لِلْجَبَلِ فَجَعَلْتَهُ دَکّاً وَخَرَّ مُوسىٰ صَعِقاً؛
وَبِمَجْدِکَ الَّذِى ظَهَرَ عَلىٰ طُورِ سَیْناءَ فَکَلَّمْتَ بِهِ عَبْدَکَ وَرَسُولَکَ مُوسَى بْنَ عِمْرانَ، وَبِطَلْعَتِکَ فِى ساعِیرَ، وَظُهُورِکَ فِى جَبَلِ فارانَ، بِرَبَواتِ الْمُقَدَّسِینَ وَجُنُودِ الْمَلائِکَهِ الصَّافِّینَ، وَخُشُوعِ الْمَلائِکَهِ الْمُسَبِّحِینَ، وَبِبَرَکاتِکَ الَّتِى بارَکْتَ فِیها عَلىٰ إِبْراهِیمَ خَلِیلِکَ عَلَیْهِ السَّلامُ فِى أُمَّهِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللّٰهُ عَلَیْهِ وَآلِهِ، وَبارَکْتَ لِإِسْحاقَ صَفِیِّکَ فِى أُمَّهِ عِیسىٰ عَلَیْهِمَا السَّلامُ، وَبارَکْتَ لِیَعْقُوبَ إِسْرائِیلِکَ فِى أُمَّهِ مُوسىٰ عَلَیْهِمَا السَّلامُ، وَبارَکْتَ لِحَبِیبِکَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللّٰهُ عَلَیْهِ وَآلِهِ فِى عِتْرَتِهِ وَذُرِّیَّتِهِ وَأُمَّتِهِ؛
اللّٰهُمَّ وَکَما غِبْنا عَنْ ذٰلِکَ وَلَمْ نَشْهَدْهُ، وَآمَنَّا بِهِ وَلَمْ نَرَهُ، صِدْقاً وَعَدْلاً، أَنْ تُصَلِّىَ عَلىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، وَأَنْ تُبارِکَ عَلىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، وَتَرَحَّمَ عَلىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ کَأَفْضَلِ ما صَلَّیْتَ وَبارَکْتَ وَتَرَحَّمْتَ عَلىٰ إِبْراهِیمَ وَآلِ إِبْراهِیمَ، إِنَّکَ حَمِیدٌ مَجِیدٌ فَعَّالٌ لِما تُرِیدُ وَأَنْتَ عَلىٰ کُلِّ شَىْءٍ قَدِیرٌ.
اللّٰهُمَّ بِحَقِّ هٰذَا الدُّعاءِ، وَبِحَقِّ هَذِهِ الْأَسْماءِ الَّتِى لَایَعْلَمُ تَفْسِیرَها وَلَا یَعْلَمُ باطِنَها غَیْرُکَ، صَلِّ عَلىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَافْعَلْ بِى ما أَنْتَ أَهْلُهُ وَلَا تَفْعَلْ بِى ما أَنَا أَهْلُهُ، وَاغْفِرْ لِى مِنْ ذُنُوبِى ما تَقَدَّمَ مِنْها وَما تَأَخَّرَ، وَوَسِّعْ عَلَىَّ مِنْ حَلالِ رِزْقِکَ، وَاکْفِنِى مَؤُونَهَ إِنْسانِ سَوْءٍ، وَجارِ سَوْءٍ، وَقَرِینِ سَوْءٍ، وَسُلْطانِ سَوْءٍ، إِنَّکَ عَلىٰ ما تَشاءُ قَدِیرٌ، وَبِکُلِّ شَىْءٍ عَلِیمٌ، آمِینَ رَبَّ الْعالَمِینَ.
؛ تو بر هر چیز توانایی»، آمده: هر حاجت که دارى ذکر کن و بگو: «
…اى خدا، اى بسیار مهربان، اى بسیار احسان کننده، اى پدیدآورندهی آسمانها و زمین، اى دارنده بزرگی و رأفت و محبت، اى مهربانترین مهربانان، خدایا! به حق این دعا…» تا آخر آنچه گذشت.
اللّٰهُمَّ بِحَقِّ هٰذَا الدُّعاءِ، وَبِحَقِّ هَذِهِ الْأَسْماءِ الَّتِى لَایَعْلَمُ تَفْسِیرَها وَلَا تَأْوِیلَها وَلَا باطِنَها وَلَا ظاهِرَها غَیْرُکَ، أَنْ تُصَلِّىَ عَلىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، وَأَنْ تَرْزُقَنِى خَیْرَ الدُّنْیا وَالْآخِرَهِ.
وَافْعَلْ بِى ما أَنْتَ أَهْلُهُ، وَلَا تَفْعَلْ بِى ما أَنَا أَهْلُهُ، وَانْتَقِمْ لِى مِنْ فُلانِ بْنِ فُلانٍ.
وَاغْفِرْ لِى مِنْ ذُ نُوبِى مَا تَقَدَّمَ مِنْها وَمَا تَأَخَّرَ، وَ لِوالِدَىَّ وَ لِجَمِیعِ الْمُؤْمِنِینَ وَالْمُؤْمِناتِ، وَوَسِّعْ عَلَىَّ مِنْ حَلالِ رِزْقِکَ، وَاکْفِنِى مَؤُونَهَ إِنْسانِ سَوْءٍ، وَجارِ سَوْءٍ، وَسُلْطانِ سَوْءٍ، وَقَرِینِ سَوْءٍ، وَیَوْمِ سَوْءٍ، وَساعَهِ سَوْءٍ، وَانْتَقِمْ لِى مِمَّنْ یَکِیدُنِى، وَمِمَّنْ یَبْغِى عَلَىَّ، وَیُرِیدُ بِى وَبِأَهْلِى وَأَوْلادِى وَ إِخْوانِى وَجِیرانِى وَقَراباتِى مِنَ الْمُؤْمِنِینَ وَالْمُؤْمِناتِ ظُلْماً، إِنَّکَ عَلىٰ ما تَشَاءُ قَدِیرٌ، وَبِکُلِّ شَىْءٍ عَلِیمٌ، آمِینَ رَبَّ الْعالَمِینَ.
اللّٰهُمَّ بِحَقِّ هٰذَا الدُّعاءِ تَفَضَّلْ عَلىٰ فُقَراءِ الْمُؤْمِنِینَ وَالْمُؤْمِناتِ بِالْغِنىٰ وَالثَّرْوَهِ، وَعَلىٰ مَرْضَى الْمُؤْمِنِینَ وَالْمُؤْمِناتِ بِالشِّفاءِ وَالصِّحَّهِ، وَعَلىٰ أَحْیاءِ الْمُؤْمِنِینَ وَالْمُؤْمِناتِ بِاللُّطْفِ وَالْکَرامَهِ، وَعَلىٰ أَمْواتِ الْمُؤْمِنِینَ وَالْمُؤْمِناتِ بِالْمَغْفِرَهِ وَالرَّحْمَهِ، وَعَلىٰ مُسافِرِى الْمُؤْمِنِینَ وَالْمُؤْمِناتِ بِالرَّدِّ إِلىٰ أَوْطانِهِمْ سالمِینَ غانِمِینَ، بِرَحْمَتِکَ یَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِینَ، وَصَلَّى اللّٰهُ عَلىٰ سَیِّدنا مُحَمَّدٍ خاتَمِ النَّبِیِّینَ وَعِتْرَتِهِ الطَّاهِرِینَ وَسَلَّمَ تَسْلِیماً کَثِیراً.
اللّٰهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُکَ بِحُرْمَهِ هٰذَا الدُّعاءِ، وَبِما فاتَ مِنْهُ مِنَ الْأَسْماءِ، وَبِما یَشْتَمِلُ عَلَیْهِ مِنَ التَّفْسِیرِ وَالتَّدْبِیرِ الَّذِى لَایُحِیطُ بِهِ إِلّا أَنْتَ، أَنْ تَفْعَلَ بِى کَذا وَکذا.